دشنت رئيسة الجامعة السعودية الإلكترونية د. ليلك بنت أحمد الصفدي أولى مراحل استراتيجية التحول الرقمي للجامعة التي جرى الإعلان عنها ضمن أعمال ملتقى التوجهات العالمية في التعليم الإلكتروني "GTEL2023".
يأتي ذلك بهدف تسريع العملية التعليمية بما يتواءم مع احتياجات القرن الـ21، والتوسّع في التعليم والعملية التعليمية، وزيادة الكفاءة والفعالية لها، إضافة إلى رفع رضا المستفيدين.
اكتشاف أكبر منجم ذهب في العالم في صحراء هذه الدولة به آلاف الأطنان من الذهب الخالص
أسعار صرف العملات الأجنبية اليوم الخميس
ميزة جديدة داخل واتساب تعرف علي كيفية حظر الرسائل الواردة من حسابات مجهولة
7 علامات تحذيرية لارتفاع الكوليسترول في الساقين تظهر ليلا.. تعرف عليها
اكتشاف سعودي مذهل سيجعلها أغنى دولة في العالم
عشبة جبارة موجودة في كل منزل تقضي على السعال والزكام نهائيا (تعرف عليها)
اكتشاف مدينة كبيرة تحت الأرض يسكنها آلاف المواطنين في هذه الدولة؟
المديرية العامة للجوازات توضح أكثر مخالفات تسبب الترحيل للمقيمين في المملكة
تحذير عاجل من الأرصاد بشأن هذه الظاهرة خلال الساعات المقبلة
أكدت د. الصفدي أهمية الاستراتيجية في تحفيز وتشجيع الطلاب على التعلّم من خلال التعليم التفاعلي المقدم، والتعليم التطبيقي الافتراضي الذي يرفع جاهزية مخرجات الجامعة لسوق العمل.
وبينت أن الاستراتيجية حرصت على تخصيص التعليم ليلبي الاحتياجات الفردية، كما ركزت على التعليم المتنقل الذي يضمن الوصول إلى جميع شرائح المجتمع.
توفير تجربة تعليم وتعلّم متميزة تتمثّل استراتيجية التحول في توفير تجربة تعليم وتعلّم متميزة تتناسب مع تطلعات وتوقعات المستفيدين، وتحسين جودة مخرجات التعليم من خلال تعزيز التفاعل والتجربة، والتوسّع في توظيف التقنية لخدمة المجتمع والبحث العلمي، ودعم وتمكين اتخاذ القرار وتبسيط وتحديث العمليات الإدارية.
.jpg)
وتوفر الاستراتيجية إمكانية الوصول إلى جميع الخدمات في أي وقت ومن أي مكان عبر العديد من القنوات، مع التأكيد على التميز في جودة الخدمات المقدمة، وإتاحة منصة للدخول الموحّد، وتقديم البيانات والخدمات بموثوقية عالية، إضافة إلى التكامل بين جميع الخدمات الإلكترونية والبيانات.
المتوقع أن تؤثر الاستراتيجية على تحسين وتعظيم مخرجات التعليم عبر زيادة معدلات الخريجين بنسبة 25%، وتحسين جودة المخرجات بنسبة 10%، وتسريع العملية التعليمة بشكل يتراوح ما بين 40 – 60%، ورفع كفاءة الإنفاق بنسبة 24% والكفاءة الإنتاجية بنسبة 25%، وزيادة في القدرة الاستيعابية للجامعة بنسبة تصل إلى 60%، إضافة إلى رفع رضا المستفيدين من خلال موثوقية وتوافر الخدمات الرقمية بنسبة 99%، وتقليل فرص أيام الأعطال التقنية بنسبة 90%.
