اثار مانشرة الكاتب السعودي نجيب اليماني علي ماحدث بحضور السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي بجمهورية مصر العربية في صلاة العيد وعدم قراءة الفاتحة في الركعة الثانية بالصلاة علي انها جائزة بأن تصلي بدون الفاتحة, ويذكر ان الصلاة تمت وانتهت بدون ان يذكر اياً من المصليين الامام بأن يقرائتها في الصلاة فهي باطلة علي هذة الهيئة طبقاً لحديث (لا صلاة لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ).
ولكن اوضح اليماني في المقالة التي نشرها ان هناك اختلاف بين مذهبي الامام ابو حنيفة واحمد بن حنبل في وجوب قراءة الفاتحة في الصلاة فمنهم من يجبها ومن من يجيز الصلاة بدونها فيري الامام احمد انها لا تتعين فيجوز قراءة آية من القرآن في اي موضع كان حيث اعتماداً علي قول الرسول صلي الله علية وسلم (اذا قمت الي الصلاة فأسبغ الوضوء, ثم استقبل القبلة فكبر, ثم اقرأ ماتيسر معك من القرآن). ردود فعل غاضبة لدي السعوديين من مقال اليماني
عاجل الآن.. کارثة تهز العالم والرعب وتوقف مطارات وبنوك وموانئ في كثير من الدول وتحذيرات عاجلة
عاجل الآن.. إعصار مرعب ومدمر قادم على هذه الدول العربية هذه المدن سوف تختفي !
راصد الزلازل الهولندي يطلق تحذيراً جديداً بصور وعلامات وردية.. شاهد
رد العديدون علي مقالة اليماني فجائت التعليقات عبر تويتر فقالوا:
- لوتركت هذا الامر لهيئة كبار العلماء لكان أفضل ماهذه الجرأه.
- من تكلم في غير فنه اتي بالعجائب.
- والكاتب اساء فهم الآية الكريمة والحديث الشريف فيما قصد بقراءة ماتيسر من القرآن فالقصد هنا بعد قراءة الفاتحة ام الكتاب نستطيع قراءة مانشاء ويتيسر لنا من آيات وسور القرآن الكريم.
- اتق الله.
- من علامات الساعة ان يتكلم مثل هؤلاء في امور الدين حسبنا الله ونعم الوكيل.
- اولا: ايه متفيقة تقول القاعده الشرعية لا اجتهاد مع النص, ثانيا سورة الفاتحة ركن من اركان الصلاة من لم يقراها في صلاته باطلة, ثالثا خذ حديث النبي المتفق عليه حتي لا تكذب علي الائمة الاربعة.
