لم يعد الأمر مثلما كان من قبل، إذ أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني السعودية عن إجراء تغيير هام في نظام التأشيرات.
التأشيرات الورقية ستحل محل اللاصقات التقليدية المستخدمة في التأشيرات الخاصة بالعمل والزيارة والإقامة، والتي تم إصدارها في عدد من الدول:
اكتشاف أكبر منجم ذهب في العالم في صحراء هذه الدولة به آلاف الأطنان من الذهب الخالص
أسعار صرف العملات الأجنبية اليوم الخميس
ميزة جديدة داخل واتساب تعرف علي كيفية حظر الرسائل الواردة من حسابات مجهولة
7 علامات تحذيرية لارتفاع الكوليسترول في الساقين تظهر ليلا.. تعرف عليها
اكتشاف سعودي مذهل سيجعلها أغنى دولة في العالم
عشبة جبارة موجودة في كل منزل تقضي على السعال والزكام نهائيا (تعرف عليها)
اكتشاف مدينة كبيرة تحت الأرض يسكنها آلاف المواطنين في هذه الدولة؟
المديرية العامة للجوازات توضح أكثر مخالفات تسبب الترحيل للمقيمين في المملكة
تحذير عاجل من الأرصاد بشأن هذه الظاهرة خلال الساعات المقبلة
- الإمارات العربية المتحدة.
- جمهورية مصر العربية.
- المملكة الأردنية الهاشمية.
- جمهورية إندونيسيا.
- جمهورية الفلبين.
- جمهورية الهند.
- جمهورية بنجلاديش.
تسهيل الإجراءات وتحسين تجربة المسافر
الهدف من هذا القرار هو تسهيل إجراءات السفر للمسافرين وتحسين تجربتهم، وهو يأتي في إطار الجهود المستمرة لتحسين مستوى الأمن والسلامة في المطارات السعودية.
التأشيرات المطبوعة، التي ستكون بحجم (A4)، ستحتوي على جميع المعلومات الضرورية الخاصة بالمسافر والتأشيرة، بالإضافة إلى أنها ستسهل عملية التحقق من الهوية والتأكد من صحة المعلومات بشكل أسرع وأكثر كفاءة.
لم يتم تحديد تاريخ معين بعد للانتقال إلى نظام التأشيرات المطبوعة، ولكن من المتوقع أن يتم الانتقال إلى هذا النظام الجديد في القريب العاجل.
يأتي هذا الإجراء في إطار التحول الرقمي الذي تشهده المملكة العربية السعودية، والذي يشمل توجيهات ملكية لتبني التكنولوجيا في جميع القطاعات.
لا يمكن الشك في أن هذا الإجراء الجديد يمثل خطوة كبيرة نحو المستقبل يعكس التطور الهائل في مجال التكنولوجيا والتحول الرقمي الذي تشهده المملكة.
السعي نحو التحسين المستمر في تجربة السفر والأمان هو الهدف الرئيسي للهيئة العامة للطيران المدني، وهو ما تعكسه بوضوح هذه الخطوة الجديدة.
وبالتالي، تعد التأشيرات المطبوعة مثالاً للتكنولوجيا الحديثة التي تعمل على تحسين تجربة السفر وجعلها أكثر سلاسة وأماناً.
فلنتطلع معاً إلى المستقبل، حيث يتم تبني التحول الرقمي في جميع جوانب حياتنا، والتأشيرات الورقية هي مجرد بداية.
