أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أن "الناتو" حشد حوالي 360 ألف عسكري قرب حدود دولة اتحاد روسيا وبيلاروس، فيما بولندا تخطط لاحتلال غرب أوكرانيا.
وأضاف وزير الدفاع الروسي: "يتمركز حوالي 360 ألف جندي من قوات دول شرق أوروبا و8000 عربة مدرعة و6000 مدفع و650 مقاتلة ومروحية قرب حدود دولة اتحاد روسيا وبيلاروس".
اكتشاف أكبر منجم ذهب في العالم في صحراء هذه الدولة به آلاف الأطنان من الذهب الخالص
أسعار صرف العملات الأجنبية اليوم الخميس
ميزة جديدة داخل واتساب تعرف علي كيفية حظر الرسائل الواردة من حسابات مجهولة
7 علامات تحذيرية لارتفاع الكوليسترول في الساقين تظهر ليلا.. تعرف عليها
اكتشاف سعودي مذهل سيجعلها أغنى دولة في العالم
عشبة جبارة موجودة في كل منزل تقضي على السعال والزكام نهائيا (تعرف عليها)
اكتشاف مدينة كبيرة تحت الأرض يسكنها آلاف المواطنين في هذه الدولة؟
المديرية العامة للجوازات توضح أكثر مخالفات تسبب الترحيل للمقيمين في المملكة
تحذير عاجل من الأرصاد بشأن هذه الظاهرة خلال الساعات المقبلة
وشدد على أنه سيتم تعزيز القوات الروسية على الحدود الغربية للبلاد.
ولفت إلى أنه منذ فبراير 2022، ازداد عديد قوات الدول الأطلسية غير الإقليمية في المنطقة.
وأضاف أن انضمام فنلندا إلى حلف شمال الأطلسي وبعدها السويد، عامل خطير لزعزعة الاستقرار.
وشدد على أن "هذه التهديدات للأمن الروسي تتطلب استجابة مناسبة وفي الوقت المناسب وسيتم بحث الإجراءات اللازمة واتخاذ القرارات المناسبة".
وحذر شويغو من احتمال أن ينشر حلف شمال الأطلسي في فنلندا أسلحة هجومية، قادرة على ضرب أهداف حساسة في روسيا.
وشدد على أن الغرب يشن حربا بالوكالة ضد روسيا، ويقدم دعما غير مسبوق لكييف، لافتا إلى أن رغبة الغرب لدعم كييف من أجل قلب الموازين في ساحة "القتال" تخلق مخاطر جدية تؤدي إلى مزيد من التصعيد.
ولفت شويغو إلى أن بولندا أصبحت الأداة الرئيسية لسياسة الولايات المتحدة المناهضة لروسيا، وأن "المخاطر الحالية مرتبطة بعسكرة بولندا، التي أصبحت الأداة الرئيسية لسياسة الولايات المتحدة المعادية لروسيا حيث أعلنت وارسو عزمها على بناء أقوى جيش في القارة بدأت شراء الأسلحة على نطاق واسع من الولايات المتحدة، وبريطانيا وكوريا الجنوبية، بما فيها الدبابات وأنظمة المدفعية وأنظمة الدفاعات الجوية والدفاع الصاروخي والمقاتلات".
وشدد على أن نوايا بولندا من أجل أوكرانيا تبدو ظاهريا من أجل الأمن كما يقولون، ولكن في الواقع "لاحتلال غرب أوكرانيا".