مقيم مصري فقير عُرض عليه الزواج بمطلقة سعودية ثرية وليلة الدخلة اكتشف حيلتهم الصادمة

شارك صاحب قناة «قصة مع فالح» على منصة يوتيوب، قصة غريبة بطلها مواطن سعودي ثري وزوجته، عقب أن وقع الطلاق بينهما للمرة الثالثة بسبب اكتشاف الزوجة زواجه من امرأة أخرى وإنجابه منها.

وقد لجأ الزوج الذي كان يريد استرجاع زوجته، إلى تزويجها من عامل المزرعة المصري كمحلل، حيث كان الاتفاق أن يلمسها ويقيم معها ليلة واحدة ثم يطلقها، إلا أن المفاجأة وقعت من طرف الزوجة عقب الزواج من العامل.وتفضحه أمام الجميع مما جعل القاضي يستحي من نطق الحكم“أبو خالد موظف وتزوج من أم خالد معلمة وبعد وفاة والدها الثري ورثت عدة ملايين وأعطت زوجها الأموال واستثمرها في التجارة…”

الأخبار الأكثر قراءة الان:

عاجل الآن.. کارثة تهز العالم والرعب وتوقف مطارات وبنوك وموانئ في كثير من الدول وتحذيرات عاجلة

عاجل الآن.. إعصار مرعب ومدمر قادم على هذه الدول العربية هذه المدن سوف تختفي !

راصد الزلازل الهولندي يطلق تحذيراً جديداً بصور وعلامات وردية.. شاهد

 

واستطرد: تزوج أبو خالد من امرأة أخرى واستمر زواجه في السر عدة سنوات أنجب خلالها طفلة التحقت بإحدى المدارس التي تقع في مكان يبعد عن مدارس أبنائه وبناته من زوجته الأولى ولكن تصادف انتقال معلمة من المدرسة التي يدرس فيها أبناء زوجته الأولى إلى المدرسة الأخرى التي تدرس بها ابنته من المرأة الثانية فتواصلت المعلمة هاتفيا مع أم خالد لتسلم عليها وتخبرها أنها تدرس للطفلة التي أعتقدت أنها ابنتها… “

وتابع " تأكدت أم خالد أن زوجها تزوج عليها فواجهته وأنكر في البداية ولكنها أكدت له أنه متزوج وتحدث بطريقة حادة قائلة «أغنيتك وخليتك رجال وحطيتك محسوب بين الناس ياللي ما فيك خير»، فرد عليها وأخبرها أنه تزوج وبعد تلفظها عليه طلقها…”واستكمل القصة قائلًا:” بعد مرور عدة أشهر أراد أبو خالد أن يعود إلى زوجته أم خالد مرة أخرى ولكنها اشترطت أن يعطيها مبلغ 500 ألف كترضية ويطلق زوجته الثانية وألا يعمل في شركتها… “

وأشار إلى أن أبو خالد وافق على شروطها ولكن واجهتهما مشكلة أخرى تتمثل في ضرورة زواجها من شخص آخر كمحلل حتى تعود له.وطلب أبو خالد من عامل المزرعة المصري أن يتزوج طليقته بشرط ألا يقترب منها ويطلقها في اليوم التالي ووافق العامل ولكن بعد الزواج رفضت أم خالد تنفيذ الطلاق انتقاما من طليقها.

وفي النهاية استمر زواج أم خالد والعامل لمدة شهر ثم انفصلا بعدما اقتنعت بضرورة طلاقهما، حيث أن أبو خالد أبلغ عن العامل وتم ترحيله ثم قامت أم خالد باستقدامه كعامل.