ما هو الفقع؟: الفقع أو الكمأ هو فطر بري ينمو تحت التربة على شكل درنة البطاطا، بالقرب من نوع من النباتات الصحراوية، قريبا من جذور الأشجار الضخمة كشجر البلوط، والفقع ثمرة كروية الشكل بأحجام يتدرج لونه ما بين الأبيض والأسود، ويختلف حجمها أيضاً؛ فهناك فقع صغير بحجم حبة البندق، وفقع كبير بحجم حبة البرتقال، ويستخدم عادة في مجموعة متنوعة من الأطباق، بسبب نكهته القوية ورائحته النفاذة، وفائدته الغذائية، وتظهر ثمرة الفقع عادة بعد موسم هطول الأمطار في الوسم (وهو الوقت الذي يسبق فصل الشتاء)، لذلك يطلق عليها في كتب التراث "بنت الرعد".
كم تبلغ اسعار الفقع: قال مختصون إن الموسم لا يزال في بدايته، ويبدأ الكيلو من 250 ريالا إلى 600، حسب الحجم لكل كمأة، ومتوقع خلال شهر فبراير بكميات أكبر، وفي المحافظات الأخرى فإن أسعار الفقع تبدو متفاوتة، إذ يبلغ سعر الكيلو في أسواق محافظة طريف نحو 200 ريال، فيما يتوقع أن تشهد أسواق الفقع في كل من عرعر ورفحاء وطريف والعويقيلة والقرى التابعة لها حركة نشطة خلال الأسابيع القليلة القادمة.
ليلى عبد اللطيف تكشف عن توقعاتها المثيرة لـ 3 أبراج فلكية.. من سيكون الأكثر حظًا في الأيام القادمة؟
تحذيرات عاجلة.. لا تقربوا هواتفكم مهما كنتم بحاجته خلال الساعات القادمة لهذا السبب
تنشط الثعابين غالبا في الطقس الدافئ بينما تدخل فترة بيات شتوي في الشتاء، لكنها سرعان ما تعود بمجرد تغير الأجواء ودفئها. ووجهت نصيحة للذين يبحثون عن “الفقع” تحديدًا بوجود مثل هذه الثعابين التي تكون شبيهة بالأرض والتي تلدغ كل من يقترب إليها حيث يظهر الثعبان ملتفا حول نفسه على الأرض، ويبدو أنه خرج بأن شعر بدفء الجو.
الثعبان أو الأفعى أو الحية: هو حيوان زاحف من ذوات الدم البارد يتبع رتيبة Serpentes من رتبة الحرشفيات له جسم متطاول، مغطى بحراشف، ولا توجد له أطراف، أو أذنين خارجيتين، وجفون ولكن ثمة حواف في جسمه، يعتقد أنها كانت تمثل أطرافه التي تلاشت.
الثعبان من آكلات اللحوم يتواجد منه على الأرض 2700 نوع، تنتشر في جميع القارات، عدا قارة أنتاركتيكا وهي تتواجد بمختلف الأطوال من 10سم للثعابين الصغيرة إلى عدة أمتار للثعابين الكبيرة، مثل الأصلة والأناكوندا التي قد يصل طولها إلى 6،95م.
معظم أنواع الثعابين غير سامة، أما الأنواع السامة، فتستخدم السمية بشكل أساسي لقتل الفريسة أو إخضاعها أو للدفاع عن نفسها، إذ أن كمية قليلة من سم الثعبان كافية لإحداث أضرار شديدة للضحية أو حتى التسبب بالموت للإنسان.
يعتقد العلماء أن الثعابين تربطها علاقة قرابة بالسحالي، وهي تكيفت للتخفي في الجحور والصخور، مثلما تفعل السحالي أثناء العصر الطباشيري ومع ذلك يفترض بعض العلماء أن الثعابين أصولها مائية. وهذا التعدد في أنواعها ظهر خلال عصر الباليوسيني.
الرؤية: تتعدد درجات الرؤية لدى الثعابين بين من هو ضعيف الرؤية الذي يكاد لا يرى ومن هو متوسط الرؤية أو حاد الرؤية والملاحظ أن الثعابين التي تعيش على الأشجار لديها رؤية أفضل من تلك التي تعيش في الجحور وجوف الأرض وبعض الثعابين تستطيع الرؤية بشكل مركز على نقطة واحدة مثل ثعبان آسيا السام genus Ahaetulla و يمكن القول أن الثعابين بشكل عام لا تحسن الرؤية بشكل كاف لكنها ترى بما يكفي لإدراك بيئتها القريبة أو لمتابعة الفريسة.
الشم: حاسة الشم هي الحاسة الرئيسية وهي دليل الثعبان التي يعتمد عليها في التحرك واكتشاف وسطه الخارجي لكنه لا يعتمد على الانف في أداء هذه المهمة وبدلا من ذلك يستعمل لسانه ذو الشعبة في التذوق والشم معا فعند خروجة للصيد يقوم بإخراج لسانه من العظمة اللسانية وتحريكه في الهواء فيلتقط لسانه ذرات الروائح من البيئة المحيطة ويحللها فيتعرف من خلال الرائحة على البيئة المحيطة ويستطيع تحديد مكان الفريسة وهو يفعل ذلك بمساعدة عضو يسمى عضو جاكبسون الذي يقوم بتحليل الروائح وارسالها للمخ هذا العضو يتم وضعه فوق لثة الثعبان السمع
الثعبان لا يمتلك أذنا خارجية وانما له أذن داخلية يسمع خلالها أصوات الموجات الأرضية كذلك يستطيع الثعبان عند التصاق بطنه بالأرض الإحساس بالاهتزازات التي تحدث على الأرض وفي الهواء ومن خلالها يستطيع معرفة اقتراب حيوان ما.
ثمة أنواع من الثعابين تستطيع الإحساس بالأشعة تحت الحمراء وذلك بمساعدة أعضاء تحسس حرارية موجودة بين العينين والأنف تستطيع الإحساس بحرارة البيئة وتمييز حرارة فريستها من حرارة البيئة.