تصنع المعجزات .. خلطة سحرية يبحث عنها الجميع 5 حبات من القرنفل وملعقة من الهيل كل ليلة قبل النوم!!

القرنفل هو نبات عطري، له ورق كورق الرَّند، وله عقد كعقد الريحان، ويشبه المسامير، وهو من أقدم وأشهر التوابل وأكثير شعبية، ويستخدم كبهارات في الكثير من الأطعمة، كما يستخدم

كبهار للقهوة العربية، بالإضافة إلى تأثيراته الطبية الكثيرة والمفيدة، ومن أسمائه الشائعة في جزيرة العرب العويدي أو المسمار.القيمة الغذائية للقرنفل:

الأخبار الأكثر قراءة الان:

توقعات ليلى عبد اللطيف: 4 أبراج ستختبر سعادة لا تُصدق ومفاجآت سارة تفتح أبواب الفرحة بالفترة القادمة.. هل أنت سعيد الحظ؟

ليلى عبد اللطيف تكشف عن توقعاتها المثيرة لـ 3 أبراج فلكية.. من سيكون الأكثر حظًا في الأيام القادمة؟

تحذيرات عاجلة.. لا تقربوا هواتفكم مهما كنتم بحاجته خلال الساعات القادمة لهذا السبب

تحتوي كل ملعقة كبيرة من القرنفل (6.6غ)، بحسب وزارة الزراعة الأمريكية على المعلومات الغذائية التالية:

- السعرات الحرارية: 21

- الدهون:1.32

- الدهون المشبعة: 0.35

- الكاربوهيدرات: 4.04

- الألياف: 2.3ثانيا الهيل

 

الهيل، وإسمه العلمي Elettaria cardamomum وهو نبات من فصيلة من الزنجبيلية، وله العديد من الاستعمالات ويدخل في عمل القهوة والحساء ويعتبر من أغلى أنواع التوابل وبالإضافة إلى استعماله في الطعام فهو يعتبر معالج قوي لكثير من الأمراض وله العديد من الفوائد.

ويُعتبر الهال أحد أقدم المنتجات النباتية التي اُستخدمت كعلاج للعديد من الأمراض، وهو ما دلت عليه مدونات الطب اليوناني القديم وكثير من نصائح الطب الشعبي اليوم في العديد من مناطق العالم، فالوصفات الشعبية تنصح بالهيل لاضطرابات عدد من أجهزة وأعضاءللجسم

 

القيمة الغذائية للهيل

يحتوي كل (100 غرام) من الهيل، بحسب ما ورد في قاعدة بيانات وزارة الزراعة الأميركية للمواد الغذائية على القيم الغذائية التالية:

- الغذائية311 كـجول(74 ك.سعرة).

- الكربوهيدرات68.47 g

- ألياف غذائية28.0 g

- البروتينبروتين كلي10.76 g

- ماء 8.28 g- الدهون6.70 g

- الثيامين (فيتامين ب١) 0.198 مليغرام (15%)

- الرايبوفلافين (فيتامين ب٢)0.182 مليغرام (12%)

- فيتامين بي60.230 مليغرام (18%)

- فيتامين ج21.0 مليغرام (35%)

- الكالسيوم383 مليغرام (38%)

- الحديد13.97 مليغرام (112%)-

فيتامين بي60.230 مليغرام (18%)

- فيتامين ج21.0 مليغرام (35%)

- الكالسيوم383 مليغرام (38%)

- مغنيزيوم229 مليغرام (62%)

- فسفور178 مليغرام (25%)

- بوتاسيوم1119 مليغرام (24%)

- صوديوم18 مليغرام (1%)

- زنك7.47 مليغرام (75%).

مشروب القرنفل والهيل

عند مزج القرنفل والهيل بطريقة صحيحة، نحصل على مشروب صحي متعدد الفوائد، ومن أهم فوائده ما يلي:فوائد مشروب القرنفل والهيل

- يمد الجسم بطاقة تدوم طوال اليوم ويساعدك على القيام بجميع واجباتك اليوم.

- يزود الرغبة الجنسية عند الرجال ويقوي الإنتصاب ويؤخر القذف.

- يساعد على تخفيف آلام المعدة

- فاتح للشهية

- يساعد في معالجة الفطريات المسببة لقشرة الشعر والرأس

- يساهم في تهدئة الكحة وإخراج البلغ من الشعب الهوائية.- يحتوي على الكثير من المواد والمركبات التي تحارب الجراثيم والميكروبات.

- يعالج التهابات اللثة ويحمي من تلوث الأسنان.

- يكافح البكتيريا المسببة لحب الشباب.

- يساهم في معالجة الربو والانفلونزا والاسهال والصداع.

- يخفف من آلام حصى الكلى.

يعالج رائحة الفم الكريهة.

- يساهم في الوقاية من الذبحات القلبية والسكتات الدماغية.- يخفف من آلام الولادة بشكل كبير، ويمنح المرأة الشعور بالراحة في أيام النفاس.

- يعتبر الهيل مضاد جيد للالتهابات.

المكونات وطريقة التحضير والإستخدام

- نحضر كوب ماء مغلي، ونضيف إليه ملعقة صغيرة من الهيل المطحون، و 5 حبات من أعواد القرنفل.

- نخلط القرنفل والهيل جيدا في الماء المغلي حتى تمتزج المكونات مع بعضها. - نترك المشروب لعشر دقائق حتى يصبح دافئ.

- نقوم بعد ذلك بتصفية المشروب، وتحليته بإضافة ملعقة من العسل حسب الرغبة.

- يفضل تناول هذا المشروب في الصباح والمساء، بمعدل 3 مرات في الأسبوع.

فوائد عامة للقرنفل

دراسات علمية حول فوائد القرنفل

فيما يأتي ذكرٌ لبعض الدراسات التي أُجريت حول فوائد القرنفل:فيما يأتي ذكرٌ لبعض الدراسات التي أُجريت حول فوائد القرنفل:

أشارت دراسة أولية نُشرت في مجلّة Journal of Medicinal Food عام 2014، والتي أُجريت على الفئران التي تُعاني من مرض الكبد الدهنيّ (بالإنجليزيّة: Fatty liver disease) ولوحظ أنّ مُستحلب الزيت العطري للقرنفل حسّن من مؤشرات الالتهاب، ومستويات الدهون في الدم والكبد، والإجهاد التأكسدي، ووظائف الكبد، إضافةً إلى تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة، وغيرها من مضاعفات مرض الكبد الدهنيّ.وأشارت دراسةٌ أوليّةٌ أُخرى أجريت على الحيوانات ونُشرت في مجلّة Journal of Cancer Prevention عام 2014 إلى أنّ الجزء الغنيّ بالأوجينول في القرنفل ثبّط تكاثر خلايا الكبد، وقلّل من الإجهاد التأكسديّ، ممّا قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بتشمُّع الكبد (بالإنجليزيّة: Liver cirrhosis)، كما يمكن لمحتوى القرنفل من المواد المُضادة للأكسدة أن يُقلّل من خطر الإصابة بأمراض الكبد عبر التقليل من الإجهاد التأكسدي، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّ الكميات الكبيرة من الأوجينول تُعدّ سامّة.وجدت دراسة أولية والتي أجريت على الفئران ونُشرت في مجلّة Natural product research عام 2012 أنّ الخُلاصة المائيّة الكحوليّة (بالإنجليزيّة: Hydroalcoholic extract) الموجودة في براعم القرنفل المُجفّف تساهم في تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام الناتجة عن قصور الغدد التناسليّة (بالإنجليزيّة: Hypogonadal osteoporosis) من خلال الحفاظ على صحّة العظام.

فوائد القرنفل لمرضى السكري

أشارت دراسة أولية أُجريت على الفئران ونُشرت في مجلّة Journal of medicinal food عام 2017، إلى أنّ استخدام مُستخلص القرنفل ومركّب الـ Nigricin الذي يحتوي عليه يساهم في التخفيف من مقاومة الإنسولين وأعراضها؛ فقد عزز من قدرة الخلايا العضليّة على استخدام الجلوكوز، كما أنّه زاد من تحمُّل الجلوكوز (بالإنجليزيّة: Glucose tolerance)، وإفراز الإنسولين المُحفّز من قِبَل الجلوكوز (بالإنجليزيّة: Glucose-stimulated insulin secretion)، ووظيفة خلايا بيتا لدى الفئران المُصابة بالسكري، إضافةً إلى أنّه قلّل من مقاومة الإنسولين (بالإنجليزيّة: Insulin resistance)أشارت دراسة أولية أجريت على الفئران المُصابة بالسكري ونُشرت في مجلّة Food Chemistry عام 2010 إلى أنّ استهلاك القرنفل قلّل من مستويات سكر الدم وضرر الأنسجة التأكسديّ الناتج عن فرط سكر الدم (بالإنجليزيّة: Hyperglycaemia)، وزاد من فوق أكسدة اللبيدات (بالإنجليزيّة: Lipid peroxidation) الناتج عن استخدام المادة الكيميائيّة التي تُسمّى بالستربتوزوتوسين (بالإنجليزيّة: Streptozotocin)، وذلك من خلال إعادة الإنزيمات المُضادة للأكسدة إلى مستوياتها الطبيعيّة، كما ثبّط القرنفل من تطور إعتام عدسة العين (بالإنجليزيّة: Cataract).

فوائد القرنفل للمناعة

وجدت دراسة أولية نُشرت في مجلّة Clinical medicine عام 2018، والتي أُجريت على الفئران المُصابة بالسلمونيلا التيفيّة الفأريّة (بالإنجليزيّة: Salmonella typhimurium) أنّ مُستخلص ورق القرنفل زاد من تكاثر الخلايا الليمفاويّة (بالإنجليزيّة: Lymphocytes)، والأرومة الليمفاويّة (بالإنجليزيّة: Lymphoblasts)، وإفرازات الخلايا البلعميّة (بالإنجليزيّة: Macrophages).

كما أشارت دراسة مِخبرية نُشرت في مجلّة Research Journal of Medicinal Plant عام 2015 إلى أنّ الأوجينول وهو المركب الأكثر نشاطاً في القرنفل قد حسّن الاستجابة المناعيّة التي تتضمّن التأثيرات المُضادة للالتهابات..فوائد القرنفل للمعدة

أشارت دراسة أولية أجريت على الحيوانات ونُشرت في مجلّة Naunyn-Schmiedeberg's archives of pharmacology عام 2011، والتي أُجريت على الحيوانات إلى أنّ زيت القرنفل ومحتواه من الأوجينول يمتلكان نشاطاً يقلل من قرحة المعدة، ويحفز من تصنيع المُخاط الذي يُعدّ مهماً للمحافظة على صحة المعدة، ممّا يساهم في تحسين حالات الأشخاص المُصابين بهذه القرحة، ولكن ما زالت هناك الحاجة لإجراء المزيد من الدراسات لتأكيد هذا التأثير.أشارت دراسة أولية نُشرت في مجلّة BMC complementary and Alternative medicine عام 2004، والتي أُجريت على ذكور الفئران إلى أنّ استخدام مُستخلص القرنفل الإيثانوليّ بتركيز 50% زاد من النشاط الجنسيّ لديهم دون التسبُّب بتقرُّحات في المعدة أو أيّ أعراض جانبيّة سلبيّة، ولكن ما زالت هناك حاجةٌ لتأكيد نتائج هذه الدراسات على البشر.

– يستخدم القرنفل لعلاج وتسكين آلام الأسنان ، وقد تم إدخاله في مجال حشو جذور الأسنان حديثاً إذ يتمتع نبات القرنفل بتأثيرٍ مضادٍ للفيروسات ومطهر عام – يستخدم لعلاج مشاكل الهضم مثل الأنتفاخ ،ويعالج حب الشباب والألتهابات الجلدية ولدغات الحشرات .

– يستخدم لعلاج آلام الحلق نظرا لتمتعه بزيوت طيارة فعالة في تخفيف الألم وغالبا مايتم إضافة نباتات أخرى طبية لصنع محلول غرغرة يعالج الآم الحلق .

– القرنفل مفيد في حالات نزلات البرد وإلتهاب الشعب الهوائية ، وإنسداد الجيوب الأنفيه ، وعلاج السعال والربو .

– يعمل القرنفل وذلك بشربه كمشروب ساخن من تقوية القلب والكبد وتقوية اللثة .كما انه ينقي الأبصار ويزيل غشاوة فوائد عامة للهيل

- يساعد في الوقاية من السرطا

في دراسة أجريت عام 2012 نشرت نتائجها عبر المواقع الإلكترونية، تبين أن الهيل ينظم نشاط الجينات في خلايا سرطان الجلد، ويقلل من نشاط الجينات المرتبطة بانتشار ونمو السرطان

كما وجد أن هناك مركبات في الهيل تحارب السرطانات، وهذه المركبات لها قدرة على قتل الخلايا السرطانية، ومنع نمو خلايا سرطانية جديدة.

يعزز صحة الجهاز الهضم

يحتوي الهيل على مجموعة من الألياف والمواد الكيميائية المفيدة جدًا للجهاز الهضمي، إذ إنها تعمل على الاتي:ي..ن.. تساعد على علاج مشكلات المعدة، وتقلصات الأمعاء والنفخة.

. تساعد على زيادة حركة الطعام عبر الأمعاء، مما يساعد في الوقاية من الإمساك، وتعزيز عملية الإخراج.. تعزز عملية تليين البراز، وبالتالي سهولة الإخراج.

- يساعد في خفض الكولسترول

الهيل غنى بالألياف الغذائية مما يعطيه خاصية مهمة، إذ إن الألياف تساهم بشكل كبير في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم، وتعزيز صحة القلب والأوعية الدموية، مما يساهم في الوقاية من الجلطات والسكتات الدماغية.

- يساهم في السيطرة على الوزن

محتوى الهيل العالي من الألياف الغذائية قد يجعل له دور في تعزيز عملية فقدان الوزن، فكل ملعقتين كبيرتين من الهيل تحوي 3.2 غرام من الألياف الغذائية أي ما يساهم بتغطية ما يقارب:. 13% من احتياج النساء اليومي من الألياف.

. 8% من احتياج الرجال من الألياف.

هذا يعني زيادة الشعور بالشبع وامتلاء المعدة بعد تناول الوجبات التي يدخل فيها الهيل، وتسهيل عملية الهضم والإخراج، ومما يجدر ذكره أن طبخ الهيل يساهم في تعزيز الفائدة المجنية من الألياف الغذائية التي يحويها.

- يحتوي الكثير من الحديد والمنغنيز

يعد الهيل مصدرًا جيدًا للحديد والمنغنيز المهمين للعديد من العمليات الحيوية في الجسم، والتي تتمثل بالاتي:. يساعد الحديد في الوقاية من فقر الدم (Anemia)، ويوفر الأكسجين للخلايا.

. يساهم المنغنيز في الحفاظ على صحة العظام.

- يعالج الغثيان والقيء

يساعد تناول الهيل على الوقاية من بعض الأعراض المزعجة، مثل: الغثيان، والقيء، وخاصة التي من الممكن أن تحدث ما بعد الجراحات والتخدير.

قد وجد أن تطبيق خليط من الهيل والزنجبيل وبعض الزيوت الاساسية على الرقبة لمدة 30 دقيقة بعد تخدير العمليات الجراحية يساهم في تخفيف الاثار الجانبية وبعض الأعراض مثل: الغثيان، والقيء.قد وجد أن تطبيق خليط من الهيل والزنجبيل وبعض الزيوت الاساسية على الرقبة لمدة 30 دقيقة بعد تخدير العمليات الجراحية يساهم في تخفيف الاثار الجانبية وبعض الأعراض مثل: الغثيان، والقيء.

- يحسن رائحة وصحة الفم

وجد أن من فوائد الهيل قدرته على تحسين رائحة الفم الكريهة، وهي وصفة تعد قديمة وتقليدية، فمن الممكن مضغ القليل من الهيل بعد الوجبة لتحسين رائحة النفس.

كما أن استعمال الهيل يساعد على الوقاية من البكتيريا والجراثيم التي قد تسبب تسوس الأسنان وأي مشكلات أخرى فيها.تقوم بعض شركات تصنيع العلكة باستخدام الهيل في تركيبة علكة الفم

بسبب خصائصه المفيدة تجاه الفم.

- يعالج أعراض القولون العصبي.

- يزيد من فقدان الشهية.

- يعالج نزلات البرد والسعال، والتهاب الشعب الهوائية، والتهاب الفم والحنجرة.

- يعالج مشكلات المسالك البولية.

- يخفض مستويات السكر في الدم.

- يحمي الكبد من الأمراض.

- يعالج الأرق ويقي من الاكتئاب.- يحسن تدفق ودوران الدم.

محاذير استخدام القرنفل

فيما يأتي ذكرٌ لبعض الحالات التي يجب عليها الحذر عند استخدام القرنفل:

- المصابون باضطرابات النزيف: (بالإنجليزيّة: Bleeding disorders)، حيث يحتوي زيت القرنفل على مادة كيميائيّة تُسمّى بالأوجينول (بالإنجليزيّة: Eugenol)؛ التي قد تُبطئ من عملية تخثُّر الدم، ممّا قد يُسبّب النزيف لدى الأشخاص الذين يُعانون من اضطرابات النزيف.- الخاضعون للعمليات الجراحيّة: يمكن للأوجينول الموجود في القرنفل أن يُسبّب النزيف أثناء العملية الجراحيّة أو بعدها، ولذلك يجب التوقف عن تناول القرنفل قبل أسبوعين على الأقلّ من موعد الجراحة.

التداخلات الدوائيّة للقرنفل

يمكن لتناول القرنفل أن يتداخل مع الأدوية المُضادة لتخثّر الدم (بالإنجليزيّة: Anticoagulant)، والأدوية المُضادة للصُفيحات (بالإنجليزيّة: Antiplatelet) بـ درجة بسيطة، وبالتالي فإنّه يجب استشارة الطبيب والحذر من استهلاكهما معاً؛ فقد يرتبط ذلك يزيادة خطر حدوث النزيف والكدمات (بالإنجليزيّة: Bruising)؛ وذلك بسبب محتواه من الأوجينول؛ ومن الأمثلة على هذه الأدوية: الأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin)، والوارفارين (بالإنجليزيّة: Warfarin)، والديكلوفيناك (بالإنجليزيّة: Diclofenac)، والإيبوبروفين (بالإنجليزيّة: Ibuprofen)، والنابروكسين (بالإنجليزيّة: Naproxen)، والكلوبيدوغريل (بالإنجليزيّة: Clopidogrel)، والدالتيبارين (بالإنجليزيّة: Dalteparin)، والهيبارين (بالإنجليزيّة: Heparin).أضرار القرنفل للكبد

يمكن لتناول زيت القرنفل من قِبل الأطفال أن يُسبّب ضرراً في الكبد، إضافةً إلى حدوث الاختلاجات (بالإنجليزية: Convulsions)، وغيرها من الأعراض، ولذلك يُنصح بعدم إعطاء الأطفال أيّ مكمّل غذائيّ أو عشبيّ دون استشارة الطبيب. أمّا تناول القرنفل بشكل عام بكميات معتدلة فإنّه يُعدّ أمراً آمناً، ويمكن أن يُعزّز من صحّة الكبد كما ذُكِر سابقاً وِفق الدراسات التي أجريت على الفئران. محاذير إستخدام الهيل

يتم الحصول على فوائد الهيل إن تم تناوله بكميات آمنة وعادية، لكن الإفراط في تناوله قد

يؤثر على الفئات الاتية:

الحامل والمرضعة: إذ لا توجد معلومات ودراسات كافية حول الكميات الامنة للاستهلاك من قبل هذه الفئات، واثارها الجانبية عليهن.

الأشخاص الذين لديهم حصى في المرارة: تناول الهيل بكميات كبيرة قد يؤدي إلى المغص، وزيادة التشنجات لمن يعانون من حصى المرارة.