تركي آل الشيخ يتعرض لضرب مبرح من سيدة سعودية ..لن تصدق من هي تلك السيدة؟

 

كشف المستشار تركي آل الشيخ مواقف وتفاصيل مرحلة الطفولة التي مر بها، ووظيفة والدته ووالده.

الأخبار الأكثر قراءة الان:

توقعات ليلى عبد اللطيف: 4 أبراج ستختبر سعادة لا تُصدق ومفاجآت سارة تفتح أبواب الفرحة بالفترة القادمة.. هل أنت سعيد الحظ؟

ليلى عبد اللطيف تكشف عن توقعاتها المثيرة لـ 3 أبراج فلكية.. من سيكون الأكثر حظًا في الأيام القادمة؟

تحذيرات عاجلة.. لا تقربوا هواتفكم مهما كنتم بحاجته خلال الساعات القادمة لهذا السبب

بنو تميم

وقال "آل الشيخ" خلال حديثه مع الإعلامي عمار تقي، إنه من مواليد 4 أغسطس 1981، ووالده ووالدته من نفس العائلة تقريبًا، والده من نسل آل الشيخ، ووالدته من نسل آل المشرف، موضحًا أن نسل آل الشيخ نفس نسل آل المشرف، وكلهم من بنو تميم.

الطبقة المتوسطة

وأضاف المستشار أنه عاش طفولته في أسرة متوسطة وعادية، معلقًا: الطبقة المتوسطة في الخليج تعادل في دول ثانية طبقة عليا وأكثر من عليا.

عمل والده

وأشار إلى أن والده كان موظفًا وتقاعد من 10 أو 15 سنة، على المرتبة الـ 11 أو 12 في رعاية الشباب في ذلك الوقت، ووزارة الرياضة حاليًا، مضيفًا أن والدته تقاعدت تقريبًا في عام 2006، وتدرجت في قطاع التعليم حتى وصلت لمنصب مديرة مدرسة.

عاش مع جدته وجده

ولفت "آل الشيخ" خلال حديثه إلى أن بداية حياته كان يعيش في بيت جده بالرياض، مشيرًا إلى أن فرق السن بين والده ووالدته ليس كبيرًا، قائلًا: تزوجوا بدري وأنا عايش طوال الوقت مع جدتي وجدي وهذا أثر فيا وغير كثير أشياء في شخصيتي، وعشت معهم إلى أن توفاهم الله".

العند والجرأة والمغامرة

وأكمل أنه منذ أن كان صغيرًا كان يتسم بصفات العند والجرأة والمغامرة وأيضا كان "شقي"، ووالده كان باله ضيق، أما والدته كانت طيبة وحنونة.

مدارس حكومية

وقال: جدي وجدتي كنت نور عيونهم والحفيد الأول لهم، والذي كنت أريده يصير، وكانت كلمتي اللي تمشي، وكل حياتي درست في مدارس حكومية.

الزيارة العائلية

وخلال حديثه، تذكر موقفًا عندما كان صغيرًا، وكان عمره حوالي 9 أو 10 سنوات، قائلًا: كانت الإجازة الأسبوعية تبدأ يوم الأربعاء، وكنا نقضي اليوم مرة في بيت أعمامي ومرة في بيت خوالي، خلصنا قضاء اليوم عند عمامي وجاء يوم أن اقضيه عند خوالي، قالولي أنت معاقب ونذهب بدونك.

وأردف: بيت خوالي كان في جنوب الرياض، وطلع أمي وأبي في ذلك الوقت ما كان في موبايلات، وطلعت وراهم بالدراجة وكانت المسافة 30 أو 40 كيلو، وأمي وأبي في بداية الطريق قرروا يرجعوا وياخذوني ولكن وجدوا اني لست موجود.

موقف لن ينساه

وأضاف: قالت لهم الخادمة في البيت اني طلعت بعدهم، وبحثوا عني ولم يعرفوا شيء، وأنا كنت في طريقي للبيت وأذكر أني وصلت بيت خوالي الساعة الواحدة فجرًا وكنت طالع في وقت الظهر، وفتحوا الباب ووجدت كل العالم ينتظرني، وأتذكر أن أمي عندما شافتني حضنتني وبعدين ضربتني.

وأضاف: أنا عرفت وقتها اني عديت الخطوط الحمراء مع والدي، وكنت أعرف نقطة ضعفه والدي وهي جدتي، وحكيت لها لأني كنت المدلل عندها، وعرفت أنهم حلفوا على والدي أن لا يعاقبني.