كشف رئيس هيئة علماء المسلمين الدكتور محمد العيسى عن ما إذا كانت الزلازل والهزات الأرضية والكوارث عقوبة للناس أم تكفير للذنوب.
وقال العيسى أن من يقول بأن الزلازل عقوبة فمعناه أن من مات أو أصيب فيها مدان بمعصية كبيرة تستحق أن تزلزل الأرض من تحت قدميه ، ثم ما هو رأي من يقول ذلك في وجود أماكن حول العالم تعتبر مرتع للفجور من سنين طويلة لكن لم تصبها زلازل.
القبض على مجموعة من المقيمين متلبسين بتهم بينها نصب واحتيال
الأرصاد الجوية يطلق تحذيرات عاجلة للسكان من أمطار رعدية وغزيرة خلال الساعات القادمة
إجراءات صارمة.. حملة أمنية كبرى للقبض على الوافدين المخالفين وترحيلهم فوراً
طبيبة استشارية تطلق تحذير خطير من عصير القصب وتكشف عن سم قاتل يهدد حياتك وحياة ولادك!!
عشبة جبارة متوفرة في كل منزل تساعد في خفض السكر وتعزيز المناعة ودعم صحة العظام
وأما من الناحية الشرعية أوضح أن الأحاديث التي تشير إلى أن الزلازل عقوبة ضعيفة ، لكن هناك نصوص شرعية تشير إلى أن المصائب أيا كانت هي من الخير للمؤمن وفي هذا أدلة كثيرة كحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :" من يرد الله به خيرا يصب منه" وفي الآخر : أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل .
وتابع: السؤال "أليست الزلازل بلاء؟ وبالتالي ألا تدخل في هذه النصوص" وأردف أن هناك نصا آخر للنبي صلى الله عليه وسلم يقول : إن عظم الجزاء مع عظم البلاء وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم قمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط.