على النقيض من جائزة الأفضل.. ماركا الإسبانية تكشف عن قائمة أسوأ 12 لاعبا في2022 (صور)

بعد ساعات من فوز الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم باريس سان جيرمان الفرنسي بجائزة "الأفضل" لأفضل لاعب في العالم خلال عام 2022 كشف تقرير إسباني عن جائزة موازية لتلك التي قدمها الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" (FIFA).

وحصد ميسي جائزة أفضل لاعب في العالم بعدما تفوق على الفرنسي كيليان مبابي زميله في سان جيرمان الذي جاء ثانيا، فيما حل الفرنسي الآخر كريم بنزيمة مهاجم ريال مدريد الإسباني في المركز الثالث.

الأخبار الأكثر قراءة الان:

توقعات ليلى عبد اللطيف: 4 أبراج ستختبر سعادة لا تُصدق ومفاجآت سارة تفتح أبواب الفرحة بالفترة القادمة.. هل أنت سعيد الحظ؟

ليلى عبد اللطيف تكشف عن توقعاتها المثيرة لـ 3 أبراج فلكية.. من سيكون الأكثر حظًا في الأيام القادمة؟

تحذيرات عاجلة.. لا تقربوا هواتفكم مهما كنتم بحاجته خلال الساعات القادمة لهذا السبب

وذكرت صحيفة "ماركا" (marca) الإسبانية أن جميع الجوائز القيّمة تقابلها أخرى في نسخة "الأسوأ"، وتمنح للأشخاص الأقل نجاحا في مجالات مختلفة.

وأوضحت أن جائزة "الأوسكار" الأعلى قيمة تمنح سنويا لأفضل الممثلين والممثلات في مجال السينما تقابلها جائزة التوتة الذهبية (Razzies)، وتقدم لأسوأ الممثلين والممثلات والأفلام السينمائية.

وفي مقابل جائزة "الأفضل" المقدمة من "فيفا" تبحث الصحيفة الإسبانية عن اللاعبين الأقل نجاحا في موسم 2021-2022، بالإضافة إلى فترة بداية الموسم الجاري (2022-2023) حتى نهائي كأس العالم 2022 في قطر.

واستعرضت "ماركا" قائمة مكونة من 12 لاعبا، ورشحت أسماءهم للجمهور من أجل التصويت على "الأسوأ" في ما بينهم.

وضمت القائمة البلجيكي إيدين هازارد (ريال مدريد)،  الدانماركي يواكيم أندرسون (كريستال بالاس)، الإنجليزي هاري ماغواير (مانشستر يونايتد) ، السنغالي خاليدو كوليبالي (تشلسي)، الإنجليزي جو غوميز (ليفربول)، الإيطالي نيكولو زانيولو (روما

– بشكتاش)، الفرنسي تيموي بوكايوكو (ميلان)، الإنجليزي كالفين فيليبس (مانشستر سيتي)، الغابوني بيير إمريك أوباميانغ (تشلسي)، البرازيلي لوكاس مورا (توتنهام)، الإنجليزي ديلي ألي (بشكتاش)، الدانماركي كاسبر دولبرغ (إشبيلية – هوفنهايم).

ولا تشكك "ماركا" في جودة هؤلاء اللاعبين على وجه العموم، لكن وقع الاختيار عليهم كونهم خيبوا الآمال ولم يقدموا شيئا خلال الأشهر الماضية.

وأخذت الصحيفة في عين الاعتبار أداء اللاعبين المذكورين مع أنديتهم مقارنة برواتبهم الضخمة التي يتقاضونها، بالإضافة إلى ظهورهم المخيب مع منتخبات بلادهم في نهائيات كأس العالم 2022 أو حتى غيابهم عن المونديال.