قالت صحيفة سعودية، إن النتائج الإيجابية للاتفاق السعودي الإيراني، الذي رعته بكين، لم تظهر في الشأن اليمني حتى الآن، رغم تطور العلاقات، وفتح السفارات.
وأضافت صحيفة "إيلاف" في مقال للكاتب "علي حمادة" قوله إن ملف اليمن يحتاج إلى وقت طويل لكي تحل قضايا تتعلق بخلافات في معسكر الشرعية من ناحية، وأخرى تتعلق بمعسكر الحوثيين الذين اعتبر بعضهم أنهم منعوا عبر الاتفاق السعودي - الإيراني من تحقيق انتصار في معركة مأرب.
القبض على مجموعة من المقيمين متلبسين بتهم بينها نصب واحتيال
الأرصاد الجوية يطلق تحذيرات عاجلة للسكان من أمطار رعدية وغزيرة خلال الساعات القادمة
إجراءات صارمة.. حملة أمنية كبرى للقبض على الوافدين المخالفين وترحيلهم فوراً
طبيبة استشارية تطلق تحذير خطير من عصير القصب وتكشف عن سم قاتل يهدد حياتك وحياة ولادك!!
عشبة جبارة متوفرة في كل منزل تساعد في خفض السكر وتعزيز المناعة ودعم صحة العظام
وأشارت الصحيفة إلى أن المشكلة تكمن في أنه كلما طال الوقت من دون أن تتم المباشرة بوضع أسس الحل السياسي الشامل في اليمن ستزداد الأوضاع صعوبة، لا سيما أن المصالح المتعارضة إقليمياً يمكن أن تعود وتطفو على السطح فتعرقل الحل السياسي برمّته، وتزيد من هشاشة الهدنة التي يمكن عندها أن تسقط، لكي تستمر الحرب اليمنية محلية بين القوى المتحاربة، فيما قد يبتعد العامل السعودي من الحرب وتبعاته وأخطاره.
وأكد الكاتب أن أي حرب في اليمن لا يمكن للرياض أن تبقى في منأى عنها نظراً لإملاءات الجغرافيا التي لا تتغير.