عامل أجنبي بسيط أعجبته سعودية مطلقة وطلب يدها للزواج مسيار فكانت نهايته مفجعة ومأساوية

 

أوضح الراوي أن أبو سعد وهو عامل أجنبي بسيط ، في الأربعينات من عمره، راودته فكرة الزواج من الطبيبة، وتواصل معها على تطبيق "الواتساب، وسألها إن كانت متزوجة فأجابته بأنها منفصلة.

الأخبار الأكثر قراءة الان:

القبض على مجموعة من المقيمين متلبسين بتهم بينها نصب واحتيال

الأرصاد الجوية يطلق تحذيرات عاجلة للسكان من أمطار رعدية وغزيرة خلال الساعات القادمة

إجراءات صارمة.. حملة أمنية كبرى للقبض على الوافدين المخالفين وترحيلهم فوراً

طبيبة استشارية تطلق تحذير خطير من عصير القصب وتكشف عن سم قاتل يهدد حياتك وحياة ولادك!!

عشبة جبارة متوفرة في كل منزل تساعد في خفض السكر وتعزيز المناعة ودعم صحة العظام

وتابع الراوي: أرسل أبو سعد للدكتورة وسألها مرة أخرى "أنا لو تقدمت لك للزواج مسيار تقبلين؟، فردت بعد ساعات، أنها موافقة على شروط، منها قيمة المهر 10 آلاف ريال كصداق فقط.

وأردف: اتفق أبو سعد مع الدكتورة أن يذهب ليخطبها من أهلها، بعد أسبوع وبعدها يتم الزواج بعد أيام من الخطبة.

وزاد الراوي: في الأثناء، دخل أبو سعد بيته بعد يوم عمل شاق، وجلس في "الصالة" ونام على حالته المُتعبة، تاركًا الجوال مفتوح، إلا أن زوجته "أم سعد"، أخذت الجوال وراجعت محادثات الواتساب، واكتشفت الأمر كله.

واستكمل الراوي: أخذت أم سعد رقم الطبيبة وراسلتها من هاتفها الشخصي بعد أن عرّفتها بنفسها، وعددت لها مساوئ زوجها "أبو سعد"، وأنه بخيل، وصورت لها بيتها الذي لم يكن في أحسن حال، كما صورت لها "أبو سعد" وهو نائم بملابس البيت وبروز "كرشه" وهو مستلقي على الأريكة.

وواصل الراوي: حاول أبو سعد بعدها، أن يتواصل مع الدكتورة، فلم ترد عليه، وعندما ردت عليه، أهانته، وقالت له "يا رجل أنت لو فيك خير، أنت لو رجّال زوجتك ما تأخذ جوالك وتفتشه وأنت ما تدري، أنت ما كفو لي".