كشف وزير الإعلام الكويتي الأسبق سامي النصف، عن سبب عدم رغبة القيادات الفلسطينية بحل القضية.
القضية الفلسطينية
عشبة جهنمية تقضي على الورم تماما تنمو في فصل الشتاء (تعرف عليها)
القبض على عدد كبير من المقيمين نتيجة ارتكاب هذه المخالفة.. الداخلية السعودية تؤكد
وقال النصف، خلال لقاء له في منصة "ديوان الملا": الرئيس الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، كان يعقد القضية الفلسطينية فهذه المعادلة التي لم يخلق مثلها في أي حركة تحرر أخرى بأن تصبح القيادة هي الخاسر الأكبر من حل القضية اللي هي قائمة عليها.
القيادات الفلسطينية
وأكمل: ياسر عرفات والقيادات الفلسطينية تجد إنه عبر هذه القضية وبقائها تكسبه سلطة مطلقة لا يوجد أحد لديه مثلها ،وأيضا مشروع لكسب أموال بالمليارات.
كرسي القيادة
وتابع: تجد القيادات الفلسطينية الآن تبقى على كرسي القيادة حتى الموت تورث وتجد أبناء القيادات مستولين على الشركات والوكالات.